المصائد النفطية
المصائد النفطية
ما هي مكونات المصائد النفطية ؟
- التركيب الصخري : تركيب جيولوجي يشتمل على صخر الخزان و الغطاء الصخري
بطريقة توافق استمرار هجرة النفط العمودية أو الأفقية
- المسامية :- هي الحجم الكلي للفراغات بالنسبة لحجم الصخر.
- النفاذية :- هي قدرة الصخر على إنفاذ السوائل خلاله .
- أنواع المصائد النفطية
مصيدة الطية
المصيدة الصدعية
المصيدة القبوية
مصيدة عدم التوافق
- التنقيب عن النفط:-
1- التنقيب عن النفط في البر .
2- التنقيب عن النفط في البحر.
مراحل التنقيب
1- المسح الجيولوجي
•تتم فيه دراسة التراكيب الصخرية و
شواهد العصور الجيولوجية و الأحافير الكامنة داخل الصخور الرسوبية .
•إجراء عملية التطابق الزمني للصخور
و الأحافير
•رسم الخرائط الجيولوجية
•إعداد تقرير شامل عن المنطقة
2- التنقيب و المسح الجيوفيزيائي
•هي دراسة بنية الطبقات و تراكيب المكامن البترولية
أ- الطريقة الزلزالية (السيزمية)
- تعتمد هذه التقنية على إجراء تفجير في حفر اسطوانية .
- فتتولد عنها اهتزازات أرضية تنتقل إلى باطن الأرض على شكل موجات صوتية (سيزمية) تنتشر في الاتجاهات كلها .
- تسجل الانعكاسات بواسطة أجهزة حساسة سريعة الاستجابة لحركة الأرض تسمى الجيوفونات .
- تكمن أهداف هذه الطريقة في حساب سرعة الموجات الصوتية ، و معرفة عمق الطبقات و معلومات مهمة كالتراكيب الجيولوجية و خواص الصخور و مؤشرات على تجمعات النفط .
ب- طريقة الجاذبية
- تعتمد هذه الطريقة على الاختلاف الطبيعي لقوة الجاذبية الأرضية للمكونات المختلفة للقشرة الأرضية .
- إذ تختلف الجاذبية الأرضية من مكان إلى آخر طبقا لاختلاف كثافة الصخور تحت سطح الأرض .
يتم قياس الجاذبية بأجهزة تسمى الجرافيمترات .
ج- الطريقة المغناطيسية
- تستخدم هذه الطريقة لقياس قوة المجال المغناطيسي للأرض من مكان إلى آخر و اتجاهه بواسطة جهاز الماجنيتوميتر .
- حيث يستدل على توزع الصخور النارية و كثافة الصخور الرسوبية ، ثم تستنتج التراكيب الإقليمية الجوفية .
د- الطريقة الكهربائية
- تسهل هذه الطريقة تحديد عمق صخور القاعدة نظرا إلى ارتفاع المقاومة النوعية .
- تعتمد هذه الطريقة على اختلاف قياسات المقاومة النوعية الكهربائية بين أنواع الصخور المختلفة . مثال (مقاومة الصخور الرسوبية محدودة أما الصخور الجيرية و الأنهيدريت فتتميز بمقاومتها النوعية الكهربائية العالية .
- تعتمد هذه التقنية على إجراء تفجير في حفر اسطوانية .
- فتتولد عنها اهتزازات أرضية تنتقل إلى باطن الأرض على شكل موجات صوتية (سيزمية) تنتشر في الاتجاهات كلها .
- تسجل الانعكاسات بواسطة أجهزة حساسة سريعة الاستجابة لحركة الأرض تسمى الجيوفونات .
- تكمن أهداف هذه الطريقة في حساب سرعة الموجات الصوتية ، و معرفة عمق الطبقات و معلومات مهمة كالتراكيب الجيولوجية و خواص الصخور و مؤشرات على تجمعات النفط .
ب- طريقة الجاذبية
- تعتمد هذه الطريقة على الاختلاف الطبيعي لقوة الجاذبية الأرضية للمكونات المختلفة للقشرة الأرضية .
- إذ تختلف الجاذبية الأرضية من مكان إلى آخر طبقا لاختلاف كثافة الصخور تحت سطح الأرض .
يتم قياس الجاذبية بأجهزة تسمى الجرافيمترات .
ج- الطريقة المغناطيسية
- تستخدم هذه الطريقة لقياس قوة المجال المغناطيسي للأرض من مكان إلى آخر و اتجاهه بواسطة جهاز الماجنيتوميتر .
- حيث يستدل على توزع الصخور النارية و كثافة الصخور الرسوبية ، ثم تستنتج التراكيب الإقليمية الجوفية .
د- الطريقة الكهربائية
- تسهل هذه الطريقة تحديد عمق صخور القاعدة نظرا إلى ارتفاع المقاومة النوعية .
- تعتمد هذه الطريقة على اختلاف قياسات المقاومة النوعية الكهربائية بين أنواع الصخور المختلفة . مثال (مقاومة الصخور الرسوبية محدودة أما الصخور الجيرية و الأنهيدريت فتتميز بمقاومتها النوعية الكهربائية العالية .
تعليقات
إرسال تعليق